غسان كنفاني ، رغم رحيله المبكر ، إلا أنه كان يشعر بأمر هذا الرحيل المبكر شأنه شأن أي مناضلٍ فلسطيني ، وتعلم بأن القلم هو البندقية الأقوى ، وكان هذا بالفعل ، لتنتظره يد الغدر وتقوم بتفتيت جسده ، لكنها لم تستطع محو كلماته ولا إسمه من القلوب أو الذاكرة .
تلخيص رواية قواعد العشق الأربعون :اليف شافاق
غسان كنفاني ، رغم رحيله المبكر ، إلا أنه كان يشعر بأمر هذا الرحيل المبكر شأنه شأن أي مناضلٍ فلسطيني ، وتعلم بأن القلم هو البندقية الأقوى ، وكان هذا بالفعل ، لتنتظره يد الغدر وتقوم بتفتيت جسده ، لكنها لم تستطع محو كلماته ولا إسمه من القلوب أو الذاكرة .
0 التعليقات:
إرسال تعليق