أغيثوا اخوانكم في الصومال

أدميت العيون فما عادت الصدور تطيق صمتا ونحن نطالع صور أطفال الصومال، ألما وحزنا على ما ألم بهذا البلد من مجاعة ونقص في الغذاء الدواء، أخيرا كان لابد أن تقرع أجراس الإنذار لنلبي النداء؟ فاليوم ما يقارب الـ29 ألف طفل لقوا حتفهم في الفترة الممتدة ما بين شهري يونيو/ حزيران إلى شهر أغسطس/ آب، و100 ألف طفل منذ بداية المجاعة، وهناك 5.2 مليون طفل مازالوا يعانون خطر المجاعة، والإصابة بأضرار عقلية وبدنية.


ا
شارك على جوجل بلس

عن maroc tk

هذه مساحة خاصة للتعريف عن الكاتب ونبذة مختصرة عن محتوى الموقع هذه مساحة خاصة للتعريف عن الكاتب ونبذة مختصرة عن محتوى الموقع هذه مساحة خاصة للتعريف عن الكاتب ونبذة مختصرة عن محتوى الموقع هذه مساحة خاصة للتعريف عن الكاتب ونبذة مختصرة عن محتوى الموقع
    تعليقات بلوجر
    تعليقات فيسبوك

0 التعليقات:

إرسال تعليق